تعبت انظار الانفاس من المكوث بجوار السكوت وتحدت انفاسها صمت الدهور وتنادت تنادي لها الشفيع وسط الكهوف وهل في الكهوف منار ا يهتدي به من كان في الحب مغمور
تشتاق العيون للنظر الى كل العيون لكن ما ان تنظر وتستعيد واقعها والحضور تنسي رؤية العين قبل الحضور وتكون لها نظرات تخالف الهيام والعشق الممنوع فلا ربحت انظار بأت بالفشل والغيوب