من عناوين الصد والهجران رسالة لكل بيان من يدركها يعلم انه انسان ومن لا يدركها يهنأء بروح النسيان لذلك تتداعي الكلمات والمعاني على مر العصور لايدركها القاريء من اول نظره فيعيد قرائتها مره واخري حتي تصل الى موضعها في الشعور فأين انا من هذا وذاك واين مضمار الفهم عند العقول في بدايات النهايات كلمه لا ينطقها الا الذي ادرك الحاضر والماضي ويعيد نفسه للمستقبل وسط الحضور يري من الدنيا ماراءه في سابقه كأنه يعيد لنفسه الاحلام